نكات صدام حسين

طه محي الدين معروف سمع نكتة من صدام ضحك وگال قوية خرة بعرض السيد ابليسك
==============
في أثناء الحرب العراقية الأيرانية أتى كبار ضباط صدام وقالوا له: سيدي تره الناس تسأل وتكول ليش عدي أبن صدام لم يشارك في جبهات القتال كباقي العراقيين؟! صاح صدام على الحماية وطلب منهم أحضار عدي فورا. جاءوا بعدي على عجل فسأله صدام بعصبية: أبني قول أربعة. أجاب عدي: أغغغغغغغغغغببببععة لعدم مقدرته لفظ حرف الراء. فألتفت صدام لضباطه وقال: حاسديني على هذا المعوق!
==============
يحكى أن جثة صدام أخذوها للتغسيل قبل الدفن. وبينما كان أثنان منهم منهمكين بعملهم ويتصبب العرق من أجسامهم لشدة الحر‚ قام ثالثهم وفتح الشباك. هبت نسمة عليلة فصاح الله اشلون هوا طيب أيرد الروح. فصرخ الأثنان معا يامعود ارجوك سد الشباك لايروح يحتيي هذا المجرم.
==============
في أحد الايام بعد حرب أم المهالك وبعد سنين من حصار صدام والغرب القاسيين‚ كان هناك رجل يترنح قهرا وجوعا في شارع السعدون أحد شوارع بغداد الرئيسية ويلبس ملابس رثة بالية يؤشر على سترته المهترئة ويصيح بأعلى صوته الله أيساعد امريكا... الله أيساعد امريكا. وعندما طوقوه رجال الآمن والمخابرات وسئلوه ماذا تقصد ب الله أيساعد امريكا؟ فأجابهم اذا أحنا أنتصرنا بالحرب وصار بينا هذا الحال فشلون حال امريكا التي خسرت الحرب كما يقول الريس!
==============
قرر صدام في يوم لم يعرف له سر تبديل نظام حكمه من ديكتاتوري شمولي الى ديمقراطي تعددي. جمع صدام وزراءه وأعضاء مجلس قيادة الدولة وأبلغهم بالقرار الجديد. أبدى كل أزلامه أمتعاضا وأعتراضا على التحول الى الديمقراطية وقالوا مسترحمينه : ياسيدي عدل بدل إحنه مرتاحين بالدكتاتورية والشعب أتعود على المذلة والقهر ودنمشي الشعب مثل ما أنريد وماكو دوخة راس ولا قال وقيل. أصر صدام وقال هذا قراري الاخير وبما أنني مقبل على الحكم الديمقراطي خلي أنسوي تصويت وكل واحد يبدي رايه وهو حر أمن. طلعت نتيجة التصويت وتم أرسالها لوكالة الانباء العراقية لنشرها في الاخبار. وفعلا تم نشر الخبر في الاذاعة حيث قال المذيع: بعد فرز الاصوات تقرر التحول الى النهج الديمقراطي ذلك بعد فوز الجانب الديمقراطي بأغلبية صوت واحد ضد عشرين صوت. وليخسئ الخاسئون!
==============
في أحد رياض الأطفال في بغداد‚ قالت المعلمة : أعزائي الحلوين العراق جنة الله في الأرض ‚ غنية بالأكل والماء العذب وكل البضائع اللي يحتاجها ماما وبابا. وكل الاطفال فرحانين تغني وتلعب ويروحلهم بابا صدام ينطيهم نستله وچكليت ولعابات حلوة. وفجأة سمعت المعلمة بكاء طفلة في الصف. سألتها: هاي شبيچ حبيبتي ليش تبكين؟ جاوبتها الطفلة وهي تبكي: الله يخليچ ست ‚ عفيه وديني للعراق!
==============
في أحد مؤتمرات الأنواء الجوية العالمي بدأت الوفود المشاركة بشرح مناخ بلدانها وتقلباته. فأثنى الأوربيون على أعتدال مناخهم وعن وفرة الامطار وأزدهار الزراعة والغابات وما شابه. وكان الوفد الأمريكي مادحا تنوع الطقس في القارة الامريكية ولطافة المناخ في العديد من الولايات. جاء الدور للوفد العراقي الذي كان عدد رجال الأمن المرافقين أكثر بكثير من ما هو مطلوب في مثل هذه المؤتمرات العلمية. تحدث الخبير العراقي بأمانة عن سوء المناخ في العراق حيث حر الصيف في ساعة الظهيرة يكاد يحرق كل شئ حي والعواصف الرملية الحمراء والصفراء تزحف بالصحراء فتأكل الاراضي الصالحة للزراعة قبل عقول ربات البيوت. أما الشتاء فالامطار أصبحت شحيحة وأن من الله علينا ببعض المطر‚ طافت المجاري وغرقت الطرقات بالمياه والاطيان. وأثناء هذا التقديم رمق رجال الامن المرافقين ذوي الشوارب الغليظة والقسمات المخيفة الباحث العراقي ذو الحظ السئ بنظرات شريرة يفهم منها أنه تعدى الحدود الامنية وقد يلاقي ما لايحمد عقباه . فأستدرك الرجل ليصلح الموقف وقال للحضور: طبعا هذا الكلام لشرح حالة الطقس في العراق ما قبل ثورة 17-30 تموز المجيدة. وقد تحسن المناخ كثيرا بعد شموله
==============
في يوم من أيام غزو صدام لجيران العراق ‚ ذهب صدام لتفقد الجنود بالجبهة. سأل الجندي الاول: ما أسمك؟ رد عليه الجندي بثقة: جبار سيدي. وشنو هذا الذي بيدك؟ أجابه الجندي: سلاحي سيدي. بأسرع من لمح البصر أنهالت صفعة مدوية على وجه الجندي المسكين. قال صدام بغضب: لك لا ياحمار هذا عرضك شرفك زوجتك. سأله صدام مرة ثانية: هذا شنو؟ أجابه الجندي تعيس الحظ: هذا عرضي شرفي مرتي سيدي. أنتقل صدام لجندي ثان مغلوب على أمره وسأله: وأنت ما أسمك؟ رد عليه المسكين وهو يرتجف: عبدالله سيدي. وهذا شنو الذي تحمله؟ أجابه الجندي مرتبكا: زوجة جبار سيدي!
==============
أحيلت الى سبعاوي شقيق صدام من أمه صبحة مقاولات لشق طريق بين قرية العوجة ‚مسقط رأس العصابة الصدامية ‚وقرية المقلوبة في محافظة تكريت بملايين الدنانير. سأله صدام كيف ستشق الطريق مستقيما وليس ملتوي. أجاب سبعاوي: أجلب حمار وأضع على ظهره كيس طحين ثم أثقب الكيس. سيمشي الحمار بخط مستقيم والطحين المتساقط سيخط مسار الحمار المستقيم ثم نقوم بالتبليط على أثر الخط. سأله صدام مهندس مآسي الشعب العراقي: واذا لم تجد حمار ماذا تفعل؟ قال سبعاوي البليد: هذه سهلة ايضا. أجلب أبني عمر الدكتور المهندس في أختصاص البناء ليحدد الخط المستقيم للطريق الى أن أجد حمارا. وأن وجدت الحمار سأقيل عمر وأشغل الحمار بمكانه!
==============
زار وفد من الجمعيات الفلاحية صدام في أحد قصوره الجديدة التي بنيت في وقت الحصار ‚ وبعد أن سمعوا خرط ولغط قائدهم قائد الضرورة بطل أم المهالك تمنوا له طول العمر وغادروا القصر. أراد صدام أن يشعل سيجار كوبي ففتش عن مقدحته الذهبية فلم يجدها. صاح على الحراس : لاتدعوا الوفد يخرج من القصر وحققوا معهم ‚ لقد سرق هؤلاء الحرامية الكلاب مقدحتي. أنشغل صدام بأتصال هاتفي مهم ثم ذهب الى المرحاض ثم بمكالمات أخرى وبعد ساعة رأى المقدحة على الارض بقرب مكان جلوسه. أتصل بالحراس مرة ثانية وأمرهم أن يخلوا سبيل وفد الجمعيات الفلاحية لأنه عثر على المقدحة التي سقطت منه سهوا. فجاءه الرد: لايمكن سيدي. لأن نصفهم أعترفوا بالسرقة والنصف الاخر ماتوا أثناء التحقيق!
==============
أمر صدام نائبه عزت الدوري بألقاء خطاب في مؤتمر الأعلاميين والكتاب العرب المعقد في بغداد وليشرح لضيوف المؤتمر منهج وبراعة العراق الاعلامية. ذهب عزت الى وزير الاعلام وطلب منه على عجل أن يكتب له خطاب بليغ حول الموضوع على ان لايستغرق ألقاءه اكثر من ربع ساعة لأفساح المجال لأكثر عدد من الحضور في التحدث. عمل الوزير اللازم وأعطى الخطاب لعزت. أفتتح عزت الدوري المؤتمر وصعد المنصة لألقاء الخطاب وبدأ بالقراءة. مرت ربع ساعة ثم نصف ساعة وهو لايزال يخطب. وبعد ساعة أنتهى الخطاب وصفق له المرتزقة الحضور على ما ألقاه عليهم. نزل عزت من المنصة وتوجه الى مكان جلوسه. سأل عزت وزير الاعلام الجالس بجنبه: طلبت منك خطاب قصير مختصر مفيد أشو هذا أستغرق ساعة كاملة؟ أجابه الوزير: يا رفيق عزت‚ لقد أعددت الخطاب على أن لايطول عن ربع ساعة بالفعل وقد أخذت بعين الاعتبار حتى التأخير الممكن لعدم مقدرتكم في القراءة السليمة للغة العربية وقد عملت أربعة نسخ من الخطاب لتقرأ واحدة وتعطي الصحفيين النسخ الاخرى ‚ بس حضرتك قرأت علينا كل النسخ الاربعة الواحدة تلو الاخرى. والحمد لله لم ينتبه أحد من الحضور بدليل أنه لازال التصفيق يملئ القاعة!
==============
تم تجريب أحدث جهاز لكشف الكذب في العالم وأكثرها تطورا على ثلاث أشخاص ‚ مسؤول حكومي أمريكي وأخر ياباني وعراقي بعثي بدرجة عضو قيادة قطرية. سئل الامريكي : ماهي أخر مخترعات بلدكم؟ فأجاب: نحن نفكر في تطوير صواريخ عابرة للمجرات. فرنت صافرة جهاز كشف الكذب. وسئل الياباني نفس السؤال فقال نحن نفكر بصنع تلفون نقال يؤمن الاتصال مع سكان المريخ. فرنت صافرة الجهاز
أيضا. جاء دور البعثي العراقي وسئل نفس السؤال فأجاب: نحن نفكر وقبل أن يتمم جملته رنت صافرة جهاز كشف الكذب بأعلى صوتها
==============
عراقي راد يشارك ببرنامج من سيربح المليون بس صدام ماخلاه يروح وگله آني أسألك 4 أسئلة وكل سؤال بمليون . العراقي وافق
السؤال الأول
منو أحسن آني لو الملك فهد العراقي گال إنته سيدي لأن بعدك بعز شبابك والملك فهد شاخ وراح يموت السؤال الثاني منو أحسن آني لو ياسر عرفات العراقي گال إنته سيدي لان عرفات متبهذل وما عنده وطن يحكمه بس إنته عندك العراق ومبهذل الدنيا السؤال الثالث منو أحسن آني لو بوش العراقي گال إنته سيدي لأن بوش راح يطيروه من الحكم وره چم سنة بس إنته راح تبقى للأبد
السؤال الأخير منو أحسن آني لو الملائكة گال سيدي الملائكة يخافون من الله بس انته أبد ماتخاف من الله
==============
مره صدام و الوزراء گاعدين وصدام ديخطب فدخل عصفور للقاعة فصدام ظاج و طلع مسدسه وگال عندي بالمسدس 3 طلقات اذا ممات بيه العصفور أكتلكم كلكم فظرب أول طلقة مجتي بالعصفور ....كلهم بالوا بلبسانهم ...ظرب ثاني طلقة همين مجتي بالعصفور .....كلهم سووها جواهم .....ظرب ثالث طلقه همين مجتي بالعصفور.....چان كلهم يصيحون بصوت واحد...سبحان الله ميت وايطير
==============
مرة صدام صاعد بالطيارة گل للحماية والوزراء الصاعدين وياه راح أشمر (10) آلاف أفرح بيها واحد من الشعب . عزت الدوري اقترح عليه گله صرفها خمستين واشمرهن وفرح بيهن اثنين گال خوش فكرة رد عليه واحد من الوزراء گله سيدي صرفهن على (1000) وفرح بيهن عشرة من الشعب گال هم خوش فكرة .آخر شي گله محافظ الناصرية سيدي ليش ما تشمر روحك وتفرح كل الشعب؟
==============
فد يوم صدام حسين إنهزم من السجن وراح گبل عالبرلمان فكل الاعضاء طفروا ماعدا محمد بحر العلوم ماگدر ينهزم لأن چلبت العباية مالته بالبرغي مال الكرسي فاقترب منه صدام وگله: عجل يابه إنته بحر العلوم؟ جاوبة:لا سيدي إني نهر القائد
==============
فد يوم صدام حسين إجته دعوة بزيارة الأردن مع وزرائه
من وصل اهناك استقبله الملك عبد الله وعزمه عالغدة...
من كملوا غدة وشربوا چاي
الملك جاب دومنه وگال يالله خل نلعب ... وافق صدام المهم
شاف صدام قطع الدومنة أرقامها من ذهب ، غمز لعزت الدوري وگله باوع هاي الأرقام من ذهب حاول تخمط وحده منهن ،عزت ماقصر غافل الملك وبلع وحده
من رجعوا لبغداد سووله عملية
حتى يطلعون القطعة لگوا عزت بالع الهب بياض